اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد شنون الحبيب عمر مصلح .. سنقيم يوماً ما في بغداد نُصباَ للعراقي المجهول.. وسَنَضع رائعتك هذه شاهداً لتَعريف الاجيال به.. محبتي أيها العراقي النبيل لقد تعامل المغفور له ، مع القهر كمن يلوك الخبز بالصبار ولطالما الشرف مازال يتنفسنا فلن يصح إلا الصحيح دمت خالداً في سفر الشرف والاإنتماء