اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفنان أمجد مَازَاَلتْ سَيَّارَتْهَم تَدْوسُ بِعَجَلاتِهَا الشَارِعَ المُبْهَمَ , فَالطُرْقُ تَاهَتْ عَلْيهِم . سَأْلوا رَجْلاً وَحْيدَاً , كَانَ يَمْشِي فِي الشَارِعِ حَامِلاً رَأْسَهُ بِثِقَلٍ , أَينَ الطَرْيقُ المُؤدِيةُ ...... ؟ أَشْاَرَ لَهُمْ بِرَأْسِهِ تَوَجْهُوا حَيثُ الاِشْارَةَ .. فَجْأَةً تَوَقَفَتْ السَيَّارَةُ بِهِم , خَرَجَوْا مِنْهَا بِرَؤوسٍ ثَقْيلةٍ . زِينة حين تمسي الشوارع طلاسماً والغايات محال يتبرع القهر سريعاً لتصبح الهامات ثقال