القديرة راعية الابداع عواطف عبداللطيف ..
نعم هكذا تبث الاشواق .. هكذا يكون الحنين ..الاشواق الى الرفعة والسنا والحنين الى العز والكرامة ..سيدتي نداءكِ هنا رغم مافيه من اسى وشجن لكنه يبعث في النفس راحة وسكينة .. سيدتي انتِ هنا تتحدثين بالنيابة عن الكثير من المفجوعين في هذا الزمن المثلوم ..بورك هذا البوح الصادق الجميل ..دمتِ ببهاء . محبتي مع التقدير