الراقي جودت الأنصاري مساء معطر بعبير السعادة والأمل
يا لهذا الدلال الذي صورته بكل بهاء ونسجت منه عربونا للحبة .. ونثرت عطره على ضفاف دجلة .. هي الأرض عندما تحكاي الجمال وترسم لوحة للمستقبل بألوان زاهية .. وما بين الارض والحبيبة ساحة وارفة للحروف لتأرجحنا بين ضفافها .. رغم ما لف المشهد من حزن و اغلق في وجهنا نافذة الغد .. لكن يبقى الامل بتحقيق الأمنيات .. وتجسيدها لواقع نابض مهما طال انتظاره قريب قريب .. تقديري واحترامي وبيادر من ياسمين الشام
مودتي المخلصة
سفــانة