مرةً ، أطلقتُ طيارةً من ورق
نحو نجمة أبتغيها
كان الخيطُ متيناً
لكني ضيعتُ بوصلة الريح
ومضة ساحرة هذه المرة برحلة التيه والأمل الضائع .. علما أن تلك المرات جميعها تحكي لنا صدق الحال وترسم ملامح الواقع بلغة جميلة وألوان تتراوح بين الحزن والأمنية والبكاء واللوم والأمل .
الغالية وقار .. تحية طيبة .. لرحلتي القرائية هنا الكثير من الشعور الطيب والانتشاء
تقديري الكبير وشكري لك ..
م: قمت بتصويب ما أشار له أخي الاستاذ كمال وبعض الهنات الكيبوردية (همزات ) لأن هذه المرات تستحق أن تعلق عاليا ولا أحب أن يمسها أي غبار .. تقديري