الأديب و الشاعر الوليد دويكات . كبر حرفك وهو يحيط القصيدة بهالة من التقدير و القراءة .. و حسن ذوقك و هو يتوقف عند جماليات رأيتها أنت كشاعر . و تحسس عقلك معانيا لا ينتبه اليها ربما الا القليل . لا تفاجئنا وأنت أحد رجالنا في حقل الفكر و الثقافة . شكرا.