الأخ الوفي الشاعر الرضي عبدالكريم أنرت الفيافي , وحنّت لمروركم القوافي. كنت طيبا وراقيا عند القدوم , وهكذا أنت دائما, واستعرضت الحال , وأيدت ما ورد في المقال , من ضعف وهوان وسؤ حال لا يكاد يغيب عن بال. لك المودة والتقدير , بما يليق بغلاتك .