ألأستاذ الوليد دويكات الموَّقر
تحية واحترام
لقد ولجتَ النص من عدة منافذ ، حيث توزعت خطواتك بين المحسوس والمشعور
وتلمستَ كل جسد النص ، لاستكشاف منعطفاته المقصودة .. فأجدت.
فالاستدلال القرائي ، يكون مثلوماً مالم يُرى بعين شاعر .. وتسليطك الضوء على ظل الكلمة ، لتخرج بحصيلة معرفة المقاصد ، جعلنا أكثر فهماً للنص الباذخ هذا .. لأن تأويل نصوص المتألقة أمل الحداد ، عصية على من هم دون رتبتك القرائية أيها الشاعر المتألق.
دمتَ للضوء دليلاً .. لك محبتي.