الأستاذ و الصديق : د. أسعد النجار . لم تدع سيدى لى من الفرح مثقالا واحدا يستعصى على . فكم تزهو بك روحى و تنتشى نفسى بقراءتك الفارهة . ممتن كثيرا لهذا الهطول الأنيق منك أيها المتحقّق دائما .