يا لهذه الأميرة التي اغرقتنا بجمال المبنى وبلاغة المبنى و أوثقت كلماتنا بصخرة الإعجاب .. رغم أنها أرجحتنا بين الحزن والسرور .. و سكبت فوق الفرح الكثير من الخذلان .. لكنها في الوقت ذاته فككت قيود الصمت .. وأطلقت شحنة داخلية متراكمة الجمتها الظروف وأوقدت نيرانها الوحدة .. قصيدة جميلة نقلت مشاعر تعاني الحيرة رغم ثبات الموقف والرؤية .. أثبتها لبهائها وأتمنى لك دوما يا صديقي كل الخير والسكينة والفرح .. مودتي وقوافل من ياسمين الشام
سفــانة