الأخت الغالية وطن هذه القصيدة تذكرني بقصيدة مالك بن الريب وهو يرثي نفسه هذه القصيدة جعلتني أذرف دمعاً على الكثير من ذكريات الماضي الذي نجزم أنه لن ولن ولن يعود ... باختصار : أبدعتِ وربّ الكعبة .......... تحياتي العطرة
نحنُ يا سيدتي ندّانِ... لا ينفصلان https://msameer63hotmailcom.blogspot.com/