الأستاذ الوليد دويكات
في الغربة يضيق كل شيء
ويصبح الحنين أنين
فس سماء مملوءة بالغيوم
وليل لم يعد يبصر
ونهار يرتجف خوفاً
كل رحاب الغربة لا تساوي شبر من أرض الوطن
وكل عطر الورد لا يساوي عبير ترابه
فأنا لا أجيد الانسكاب سوى على ضفافه
ليكون للربيع مذاق ...وللشتاء لذعة البرد وللإنسان نبض الحياة
كا جذبك العنوان
جذبني دخولك للنص بتحليل حروف كلمة أتقاطر
وسعدت أن تغوص ببحر كلماتي بهذا النقاء وهذه الأحاسيس
ويحظى النص بأهتمامك
وسوف أنتظر مرورك
دمت بخير
تحياتي