أستاذي العزيز سامح لأكون أول من يصافح هذه الجوهرة أنه الفداء للوطن وليس أي وطن أنها درة الأوطان فلسطين هذا قدره وقدر رفاقه الأوفياء قصة رائعة تعودنا منك كل جميل عن الحبيبة فلسطين سلمت لنا خير سفير بعد إذن أستاذتي سولاف ( تثبت ) مودتي