اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الحداد القصيدة حبلى بالمزيد...فالوطن كبير والجرح عميق...والحنين أكبر وأعمق القصيدة إبنة عواطف...وعواطف إبنة الوطن ونحن هنا...نتفيأ تحت ظلال اللغة العواطفية وبغداد حاضرة ...بين الدمعة والابتسامة أقسم...ماحزنت وفرحت في آنٍ معا كما فعلت هنا في هذه الزاوية المخمّلية حدّ البكاء! وصباحكم وطن وستبقى بغداد حاضرة ما دام النفس يتردد وأقسم بأن الأمل استطاعت أن تحتل مكانها في القلب بطيبتها وصدقها ووفائها حماك الله وصباحك عبير دجلة قبلة على جبينك محبتي