ألكلمة شرف..
وقد قالها أشرف حشيش.. بكل ماتتحتويه من معان
بعد أن أقامها بناءً بمتانة فذة، وزوقها بمشاعره الباذخة الروعة
فكل حرف من حروفه الذهبية ينم عن انتماء وأصالة وكرامة.
جابه تمرد الخفافيش المدمنة الحلكة، حين عبثت بأناقة الضوء..
جابهها بلغة لايجيدها إلا شاعر مفلق يمتلك من الوعي والشعور بالمسؤولية أزاء الذاكرة التأريخية والأنسانية
كنوزاً وتمكناً من صياغة المشاعر بأناقة فنان، ومَلَكة أدبية هائلة.
لذا أقول: كل الكلمات تقف عاجزة أمامك أيها المكرم.
سأنحني بحضرتك أيها الشريف.