الاستاذة القديرة
عواطف النبع
ارى في الفترة الاخيرة اننا نتعرض لحياة النت اكثر مما نتعرض لحياتنا ايومية
ربما لان حياتنا في النت صارت اكثر من حياتنا اليومية الاعتيادية
المشكلة التي تحصل دوما ان هنالك طرفان احدهما يبتغي من الآخر مبتغاه ليس الا وكما ان هنالك زيف وتدليس في الواقع المعاش سيكون هنالك نفس الزيف في الواقع الافتراضي
الذي هو النت
واعتقد ان المسألة حصرا في المجتمعات الشرقية التي يعيش معظم شخوصها حالة من الازدواجية نتيجة للاعراف والارث الديني والاجتماعي
فكلا يريد ان يجعل ذلك الطفل المشاكس الذي يقبع بين جنبيه يلهو على راحته
ولكن لابد ان تفرز الحالى حبا من نوع آخر حبا صادقا ربما ولكن لا ارجح الكفة كثيرا
احيانا تتكون صداقات حميمية نعم
شكرا لهذه القصة الرائعة التي تناول موضوعها الكثيرون ولكن كل من زاوية فكانت اوجه متعددة لشخصية واحدة
هي الشخصية الظلية
وكان الابداع في جميع ماكتب مختلف
تقديري