|
النقاط :
10
المستوى
:
الحالة :
اخر
مواضيعي |
|
|
|
رد: إليها,,و دمشق
وكذا علمني الأمل من مرورك ,, أن الرحيل كذهاب حبة القمح بعد الامتلاء ,,,إلى عنابر انتظار وقت المطر ,, لتصبح مائة حبة ,,, وكيف تحكي روايات السماء في رغيف ,,, لوحه قلب سنديانة في تنور ظلها ,, وماء صمودها أمام الريح ,,عندما تنمو إلى العاصفة وتكبر إلى الإعصار ,, وعلمني المرور دمشق من جديد .
الأديبة والشاعرة القديرة \\ أمل حداد
لك فائق التقدير والاحترام
دمت بكل خير
|