عمر مصلح
تزهر الحروف في ربيعه ، تنحني لأبجديته الأقلام ، يكتب بحبر روحه ، ويطوق المعاني بشريط من نور ،
تتواطؤ شهقات الدهشة في حضرة حرفه ،يحرس الإبداع بطمأنينة سرده
يهب عمرا للقصيد ،ويتوقف العمر أمام بوحه ،
ينثر حبات سنابلنا في أوراقه ، ويمطرنا لؤلؤا ، لنزدهر مع إشراقة ألوانه .
****
أستاذي القدير شكرا جزيلا لرقيك ومتابعتك وإخلاصك
المقدمة كانت رائعة جدا
وكل ما كتب عن كل منا كان أروع
ولا زلنا بانتظار لآلئك الأخرى
دمت بخير ومحبة
تحيني