اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح حين تكون المناجاة، بهذا العشق الصادق تطمئن البلدان على أنويتها، وتنتشي. ومن الممتع في هذا النص، خاتمته المباغتة بعد أن زيـَّـنه عنوان يشي من بعيد على ثيمة مغايرة تماماً وهذا بعض ماجعل النص بمرتبة الجمال. سلمتِ أيتها الأنيقة. مساؤك الورد استاذ عمر شكراً جزيلا ً محملا ً بامتنان هنيئاً لخاطرتي بمرورك العاطر عليها الذي زادني شرفا به وهنيئاً للعشق حين يباركه الكرام اشكر لك تنسيقك للنص مما زاده أكثر جمالا يسلموااا تقديري الخاص