ومن بداية ذلك الزقاق المنزوي والمملوء بالوجع تغطي وجهها خيوط الصبح,,تهرف من ثقوب السواتر ,,تفرد حمرتها ,,وينبض المدار بالأمل,,فيلوي القمر رأسه معاتباً الشمس لهذه الحكاية وقفة ولهذه الحروف وجع يلامس الروح يردده الصدى دمت بخير تحياتي وتقديري