فاتتني قراءة هذه البديعة يا سيدي وها أنا الآن أنهل من بساتين وجدك الأخاذة ما يدثرني بأمواج عاتية من شناشيل الجمال والعذوبـة كل التقدير والمودة لهذا الحرف الفخم
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )