الأستاذة -أميرة الشمري هذا البوح-وفي هدوء الليل الطويل-حمل معه وجدان رهيف رقيق-كنجوم مضيئة فاتنة. وأغينة لامثيل لعذوبتها وروعتها وجمال فتنتها. مع أطيب تحياتي