اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميل داري في فمي غيمة مرة ومذاق عدم في يدي هواء ذبيح وفي الأفق دم أتضور شوقا فأرفو رحيلي المدوي بخيط الألم رغم مرارتها، فقد زخَّت علينا بغيث معافى وما الدماء إلا إشارة مرورية للأسى وخيط الألم هذا، هو من جعل الطائرة الورقية تتمايل دلالاً، لتعلِّم الفضاء فنون الغَنَج. شاعرنا المتألق، أنت من حرَّض الجمال على الاختيال.. فدم بهياً.