الأديبة عواطف عبد اللطيف ...شكرا لاستهلالك الرد كعادتك دوما موفقة .. و الطيبة تسبقك .. معذرة ردك الأول و لكن جاء ثانيا .. كوني اعتبرت ردك تابعا لخاطرتي فلم أنتبه . و حياك الله .
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ العربي حاج صحراوي .