اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربي حاج صحراوي مورق أنت يوماً جميلاً يصافحني بحلاوة الموعد، و يعيدني إلى هالة أخرى من الشعور بالدفء . ها أنا ألتقيها، أصافحها، أهنئها، تبادلني كلمات وابتسامات، تتقبل هديتي بكل رضى.. هي تعلم أنها أول الناس، أحلى ما أتمنى . كانت تعبر بكل ثقة لي أنها تعرف كم أحبها.. قلت لها: كنت سأمضي ولا ألتقيك . ردت و لكنك ستندم، و تتألم كثيراً... افترقنا.. ولكنها عاودت الاتصال: شكراً لك، كان لقاءً جميلاً.. لك دوماً في قلبي مكان خاص . سأحدثك متى سنحت الفرصة. و بين التطلع و الانتظار و الرضى و الارتياح و اليأس و الألم مر يوم الحب في عيده الموحش بالنسبة لقلبي المعذب . -14- شباط فبراير-2013- صديقنا الرّائع حتّى لا يفوتنا فتح النّوافذ عند حلول الرّبيع.... وحتّى لا يفوتنا أن نضيئ الفوانيس عند الغروب .... يظلّ للقلوب تواريخها ومواعيدها وأعيادها..... فليبق عيد الحبّ وهمنا الجميل في الحبّ..... راقني ما قرأت....وراقني أنّ عيد الحبّ هو مهرجاننا السّنوي في الزّمن الميّت من الحب