شكرا لتقديرك دعد.. وأعتذر عن كل ذلك (الإرهاب) الذي سببته لك تلك القصيدة (الرهيبة) أسعدني استقبالك لها بكل هذه الدهشة، فهي نفس الدهشة التي كتبتها بها تحياتي
تحميل ديوان دلال الورد مدونتي الأدبية والفكرية قناتي على يوتيوب (تحتوي على أشعاري الملقاة صوتيا)