حلو اللحظـات كم هي خاطفـة مسيرتها ترتدي ثياب الهرولة والأنفاس متلاحقة فاقتنص أيها المحتاج من دفء ثوانيها قلادة من فرح ( الحاء )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )