اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح رغم مرارتها، فقد زخَّت علينا بغيث معافى وما الدماء إلا إشارة مرورية للأسى وخيط الألم هذا، هو من جعل الطائرة الورقية تتمايل دلالاً، لتعلِّم الفضاء فنون الغَنَج. شاعرنا المتألق، أنت من حرَّض الجمال على الاختيال.. فدم بهياً. عمر الذوق كم يفيض بهاء يحمل الأرض.. يستقل السماء أخي العذب عمر مرورك غيث عميم على واحة بعيدة دمت بالق