أخي سامح :
هنيئا لتراب فلسطين الذي تعطَّر بدمائهم الزكية ,,,
بل وهنيئا لامهاتهم اللاتي استقبلنهم بالزغاريد ,,
وهنيئا لأمة أنجبت أمثالهم ,,, فإنهم والله بناة جسر
ومنارة نور ,,, بهم يستضئ التائهون ,,, وعلى آثارهم
يقتدي المجاهدون ,,,
هؤلاء أهلي فجئني بمثلهم !!!
دمت بود ,,,,
تحياتي وتقديري ,,