 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ازدهار الانصاري |
 |
|
|
|
|
|
|
قبل أن ينطق حرفي بشيء أود أن أعتذر لغفلتي عن هذه الدراسة النقدية الرائعة وهو ليس إهمالا لا سمح الله إنما هو الغياب حين ولادتها فغابت عني وغبت عنها دون قصد ..لذا ألتمس العذر من فيلسوف النبع المبدع عمر مصلح وكل الأخوة والأخوات ..
ازدهار الأنصاري
تعتمد التراكم الكمي ليكوّن الدور الفاعل في تغيير النوع ، وتشفعه بمعرفيات مسبقة .. ولا تتوقف كثيراً عند الوحدات المعروفة ، لتبني النص بمكونات متفردة .. حيث تركز على البنية الأساسية ، بالصراع المحتشد بين الذات ، وتصوغها بلغة مبدعة لخلق علاقة خاصة بين البعد الفني والبعد الجمالي .. لتؤكد غطرسة الموت.
قراءة فلسفية عميقة لا يجيدها إلا من يدخل عمق النص ويفتت تلك الصلابة التي ترصف البناء النصي بثقة عالية وهي خاصية يفتقر إليها كثير من نقادنا الذين يبادرون الى شخصنة النص دون الولوج الى تلك الأساسات التي أخرجته فكرياً وأدبياً فتظهر الدراسات محاولات عدمية لتطوير النصوص الأدبية ..
دراسة عميقة مبدعة فيلسوف النبع الرائع عمر مصلح
ممتنة لك الاشتغال الصادق وهذه الإضاءات الراقية لمفهوم الالتزام في فنية النصوص الأدبية
مودتي وتقديري
|
|
 |
|
 |
|
ألغفلة.. هي من نِعم الباري سبحانه وتعالى، إذ أنها أعادتني إلى موضوع حاولت أن أسلط فيه (سبوت لايت) على بعض المبدعين.
فاغفلي سيدتي المزدهرة أبداً، وتألقي كما كنتِ أيام كانت الغفلة عن المشوهين هاجسنا لنبدع..
وقد عرفت أنك أنتِ مصادفة.. أيتها الأديبة والإعلامية التي استقطبت الناس كثيراً.
وما رأيي بموضوعي هذا.. إلا محض جملة موسيقية في لحنكم الخالد.
فاسلمي أيتها المبهرة.