دعد كامل الأديبة المتألقة و المراقبة الجادة ... تأملت الرد فلم يكن الا فضاء فكريا و محبة و طيبة . و بدا قراءة تسر من تأمل . و فهما يغني و يكسب القصيدة أبوابا أخرى ... المرأة و طن وجه لاحساس واحد ، و لا حب بلا مكان أو زمان .. ولعل المرأة الحبيبة تجعل الأرض التي تقف عليها حبيبة مثلها .. ففي كل بقعة ذكرتها كانت تسضيئها امرأة ما .. و منه فالفضل فضل من قربت الي تلك البقعة و فضل من احتضنت الحبيبات اللواتي عصفن بقلبي .. انه الامتزاج بين الأرض و المرأة .. شكرا و تحية أدبية .