اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكي دميرجي ساقي الورد عبدالله راتب نفاخ كما البستاني حين يبث تراتيل النماء عزفت هنا، مجنونة تلك البذرة التي لا تستيقظ بين شفاه دعواتك كالياسمين لتتسلق الشرفات تسبق عطرها. لقلبك حبات المطر، واحترامي. كلمات أخجلتني وأسعدتني حقاً أستاذي سلمكم الله دمتم بكل هذه الروعة شرفتموني حقاً
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي