أثناء لقائهما في فلسطين ... وهذا الوديع " سمير عودة " استسلم فَرِحا لابتسامة الذيب فالقى رأسه على صدر صديقه ولم يكن يعلم بنواياه كن حذرا ... فبعض الإبتسامات تخفي خلفها ذئبا مفترسا