شاعرنا الكريم سامر الخطيب
يذكرني نصك بالشاعر المهجري الرومنسي إليا أبي ماضي حين كان يجسد الطبيعة ليرسم حقيقة الانسان ورغم التشاؤم الطاغي على القصيدة واليأس المنثور بين ثناياها يأتي في الاخير وبأسلوبه الراقي ولغته الرقيقة الممزوجة بالعاطفة الجياشة والخيال الجامح لينشر الامل
والتأمل في غد أجمل.
نصك سيدي يحمل الكثير من الدلالات غذتها روح الاانتساب والانتماء مؤمنة بالاصل الحتمي ،جميل أن يجد الاديب قاموسا لغويا ثريا يسكب فيه أفكاره الندية
تقديري لحرفك ولغتك