اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل القدير سامر للتّراب هنا في رائعتك سيرة أخرى.... فقد تعتّق التّراب من حضن أمّ......وتعتّق مروءة وخصوبة وعذوبة... وها هي ارتجافات أجسادنا تهفو لتراب ورتاج أرض نقيم عليها عروش خارج جغرافيا المكان رهيب ما نظمت يا شاعرنا القدير وهنا كانت دهشتي كبيرة من حسن بيانك أنا من ترابٍ والتــراب كحضن أمٍّ منــه تولد جنـــة الأيك العظيم ومنه يشتعل الخضابْ أنا من تراب والتراب حقيقة التكوين كيف لطينة الإنسان أن تغتال ما ابتكر الترابْ أنا طينة ٌ معجونة ٌ بالعطر بالخفقان ِبالهذيان ِبالرؤيا فكيف أقيمُ طقس الموت في طقس ِالعتابْ الرائعة الغالية دعد كم اشتقت لرنات أحرفك المذهلة ولولوجك الساحر المبهر قراءتك لا تشبه سواها بارك الله بعمق تحليلك