تعاملت مع الحرف والكلمة
واصبت كبد الحقيقة في ان هناك من يصفق وفي نفس الوقت هناك من يرفض التوجيه لأنه ينتظر أبدعت رغم الشوائب والعلل
وهناك من صعد بالتصفيق والمجاملة
كلنا نتعلم
نتعلم من الحياة
ومما نقرأ
ومما يقال
حتى من هذه الحروف رغم الفارق بالعمر
ولن تتوقف المسيرة ما دام هناك شئ جديد
ونفس يصعد
ونبض يتردد
سأقول لك
تحياتي