عبد الله نصّ يحلّق في غربة النّفس واغترابه..... قد يثبّت السّراب أوتاده في الرّوح فلا ندرك أرواحنا ... شكرا لهذا الحرف الجميل الذي يروي توتّر الرّوح أحيانا بما لا ندرك
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش