اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى بن صافي دعد يا دعدوع افتقدتك في زحمة الحرف وكثافة الكلمة وجئتك هنا لاشم رائحة العطر المسكوب وألمس رقة المشاعر لومضتك إحتمالين:أولهما حسنى :هو أنّ الرجل صدق وبالكلام الحلو نطق والثانية:كان هروبا بأسلوب لبق محبتي يا لؤلؤة ليلى الغالية ما أشدّ ألقك لمّا تمرّين.... فللمرور وقعه ومن وقعك يتوشّى الكلام..... فللّه درّك يا ليلى ....كم وكم يسعدني أن أرى توقيعك هنا ...دمت صديقة وأخيّة
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش