اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات المبدعة / دعد هنا مرت بهذه القراءةى وهذا الحضور المدهش فكانت ملامح الإعجاب تعلو ملامحي ـ حيث تمكت ببراعة ناقدة وفطنة قارئة من الولوج لعالمنا المغلق ..أو ربما كنا نظن أنه مغلقا .. لكمنك ها أنت على ضفاف القلب تقتربين أكثر من المُعاش فينا وتنسجين لوحة محفزة لنشر المزيد من حالة كانت ولا زالت تسكنا ... اقبلي مني / منه كل المحبة لك قلوبنا الوليد المبدع منحتنا الفريد وأنت أروع النّصوص هنا..... فقلت أمرّ لأقول شكرا لهذين المبدعين....وهو أقلّ ردّة فعل تجاه فعل كتابيّ راق مسّني جدّا ... مودتي يا الوليد ....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش