أيها الفجر الضالع بدمي ألا جئت لتشهـد كيف على حافة العشق أترنح ( ح )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )