اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف عندما يكبر الجرح حتى الصبر يتكلم والهموم تتهادى لتغني حرف لامس الجرح دمت بخير تحياتي شكرا لحضورك الراقي في صفحتي المتواضعة أديبتنا الكبيرة: عواطف عبد اللطيف بارك الله فيك ورعاك وأسعدك في الدارين تحيتي وجل احترامي لك أديبتنا النبيلة
أنت فؤادي يا دمشق