أقلام وكيانات مختلفة... رائحة رماد أقلامهم تنزف من كسر عميق .... اقلام كأنّها تملك ناصية الإبداع بيديها وتمتلك مصائر الحرف برمّته... أضمّ صوتي لك سيدتي عواطف في توجيه نداء لهذه القامات لتعود الى نبعها.... عسى يكونون بخير ....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش