يا له من دفتر يا دعد...جعلت كل منا يفتح دفتر ذكرياته و حكايات الحب البريئه التي يحيطها الكثير من الكتمان و الحياء.
أبدعت غاليتي و الدليل أنك جعلت كل من مر من هنا يسترجع ذكرياته رغم مرور العقود عليها.
أمتعنا قلمك المبدع و حلق بنا الى الطفولة البعيييييده.
لك محبتي و اعجابي أيتها السامقه.