أنّه النّص الأسطوريّ فينا
البطلة فيه أمرأة العزيز
والمراودة فيه أمرأة العزيز ...
أهي الحكايةمن الأسطورة أم أسطورة الحكاية...
وفّقت سيدي في أستعادة الشّخصيّة القصصية من قصص القرآن وجسّمت سلطان الأنثى حتى جعلتنا نستعيد الأجواء القصصيّة في تراثنا القصصي الدّيني وبرعت في أيجاد الصّلة
فالأنثى دوما هي العاشقة والمتولّهة حتّى كأن[امرأة عزيزك هنا تروم الأقتصاص من هيمنة الرّجل وفحولته...فلا تنجح]
نصّك أخي الرّائع مشبع بالسؤال والتّحيّر ....يستهوي لقراءة وقراءة وأكثر من قراءة....
رائع الأسلوب والبناء والمضمون .....
أبدعت فعلا لك تقديري وأعجابي بقلمك....