اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات تَعسَ الهوى لما دنا من خافق ٍ ،،،،، يدنو فيكتب أرفقي بالعاشق ِ هل أنت ِ نشوى في كلام ٍ عابر ٍ ... لو تمنحي المشتاق َ نظرة َ وامق ِ قاف قلت الكلام لكي أجامل رفقتي=وهي الزمالة في الكتابة رغبتي والرفق في لغة الغرام بهيجةٌ=كيف الوليد يرى شذاها كبوةِ؟! يا صاحب القلم الجميل ترفقاً=بفتىً قضى دهراً بذات الشوكةِ