حماك اللّه يا أوخيتي الغالية.... فما كتبت أنت هنا هونضج وتأمل ووعي وجمال .... وما كتبت اليك هو محاولة في استخراج معايير جماليّة الكتابة والتقاط لمكامنها وبدائعها وحشد لصوّرها الوجدانية الرّاقية فيك يا ليلى ..
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش