متابعة لهذه الأطروحة الأكادميّة القيّمة ..... ولي تعقيب بعد انهاء حلقاتها ... شكرا أستاذنا الجليل باسودان
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش