أوخيّ
من غيرك يربّت على الجراح فينطفئ وهيجها...
ومن غيرك يا أحمد ينتبه الى ما يحطّ بالقلب ولا يرحل فيأتي بصدقه ليشكم الغيظ...
فبمرورك يا أحمد يا أخي الغالي يتبدّد وجع وتشرق الرّوح منّي كريحانة....
لك محبّتي يا أحمد وللدكتورة.....بلّغها أشواق عمّة نأت بها مسافات فدفق القلب هدّارا بمحبّة لله وفي اللّه...
ولك أوخيّ أحمد كلّ التّقدير والإحترام