اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود اخيّتي دعد.. اعلم انها وليدة حلم يتوهج داخل كل منا..حقيقة الوهج من ذاك الزمان والمكان..وحلم تكتبه زفراتنا في الحروف لترسم صورة مزيج بعضها بين الحلم والامنيه سأسرك القول..انها من الروائع ...كنت في داخلي اعلم انك لو كتبت بهذه اللغه..والروح فيها كهذه الروح..ايضا لكانت من الروائع كهذه.. عتبي...لم تخبري اخيّك بهذا الحلم..؟ تحياتي اليك..حفظك الله أوخيّ الرّوح والقلب أحمد العابر تلك أحلامنا الموؤودة فينا لا تزدهر الاّ في عوالم التّوهم والإحتمال.... لا في فضاء الحقيقة الممكنة...... ولعلّ الواقع يا أحمد يقوّض كلّ حلم... ويحاصر الوجدان ويمنع اللإنطلاق والجموح... لك أطنان من المودّة والتّقدير من أخت لا تعرف لونها ولاتعرف لونك ولكنّها تجزم أنّك بأقوم وأسلم وأنقى الألوان يا أحمد الغالي
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش