وحين احدّق في مقلتيك ,,, ونحن على وشك الارتحال احس فؤادي وما يحتويه ,,,, يحن الى لحظة من وصال ونار تاجج بين الظلوع ,,,,,,,,ويحرجني صارخا في سؤال هل الدمع يغتصب الوجنتين,,, ام الوجنتان دعته فسال